شباب صح

مجموعة من الشباب جمعتهم المودة و الحب في الله و حثهم حبهم للخير في محاولة عمل إيجابي لإرضاء ربهم و نهضة بلدهم . مجموعة من أهدافها الإرتقاء بمستوي مجتمعها بمساعدته في مختلف المجالات .و أن يتم إستغلال طاقات الشباب و توجيهها توجيها إيجابيا نحو خدمة المجتمع و إستثمار أوقات فراغهم بحيث يكون كل فرد منهم مسلم ناجح و منتج و ملتزم و عصري متفهم لإحتياجات مجتمعه وأمته فيحطم الصعاب ويعين بلده لإحتلال مكانتها بين الأمم
عزيزى الزائر .. دى فكرتنا .. وده حلمنا.. واكيد هيكمل لو شاركتنا وانضميت لبيتنا ... بيت شباب صح



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شباب صح

مجموعة من الشباب جمعتهم المودة و الحب في الله و حثهم حبهم للخير في محاولة عمل إيجابي لإرضاء ربهم و نهضة بلدهم . مجموعة من أهدافها الإرتقاء بمستوي مجتمعها بمساعدته في مختلف المجالات .و أن يتم إستغلال طاقات الشباب و توجيهها توجيها إيجابيا نحو خدمة المجتمع و إستثمار أوقات فراغهم بحيث يكون كل فرد منهم مسلم ناجح و منتج و ملتزم و عصري متفهم لإحتياجات مجتمعه وأمته فيحطم الصعاب ويعين بلده لإحتلال مكانتها بين الأمم
عزيزى الزائر .. دى فكرتنا .. وده حلمنا.. واكيد هيكمل لو شاركتنا وانضميت لبيتنا ... بيت شباب صح

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اشراقة شمس يوم جديد ... معناها بداية حلم أكيد


    بناء المسجد الأقصي و قدسيته عند المسلمين

    eman hasan
    eman hasan


    انثى
    عدد المساهمات : 63
    تاريخ التسجيل : 28/09/2009

    بناء المسجد الأقصي و  قدسيته عند المسلمين Empty بناء المسجد الأقصي و قدسيته عند المسلمين

    مُساهمة  eman hasan الثلاثاء أكتوبر 13, 2009 2:31 pm

    البناء

    ثاني مسجد وضع في الأرض, عن أبي ذر الغفاري ، ، قال: قلت يا رسول الله أي مسجد وضع في الأرض أول؟ قال:" المسجد الحرام" ، قال: قلت ثم أي؟ قال:" المسجد الأقصى"، قلت: كم كان بينهما؟ قال:"أربعون سنة، ثم أينما أدركتك الصلاة فصله، فان الفضل فيه." (رواه البخاري.)

    ويعتقد المسلمون انه كما تتابعت عمليات البناء والتعمير على المسجد الحرام، تتابعت على الأقصى، فقد عمره إبراهيم حوالي العام 2000 قبل الميلاد، ثم تولى المهمة أبناؤه إسحاق ويعقوب من بعده، كما جدد سليمان بناءه، حوالي العام 1000 قبل الميلاد.

    روي عن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو في سنن ابن ماجة و مسند أحمد و سنن النسائي :

    لَمَّا فَرَغَ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ مِنْ بِنَاءِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ سَأَلَ اللَّهَ ثَلَاثًا حُكْمًا يُصَادِفُ حُكْمَهُ وَمُلْكًا لَا يَنْبَغِي لَأَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ وَأَلَّا يَأْتِيَ هَذَا الْمَسْجِدَ أَحَدٌ لَا يُرِيدُ إِلَّا الصَّلَاةَ فِيهِ إِلَّا خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ" فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَمَّا اثْنَتَانِ فَقَدْ أُعْطِيَهُمَا وَأَرْجُو أَنْ يَكُونَ قَدْ أُعْطِيَ الثَّالِثَةَ

    ومع الفتح الإسلامي للقدس عام 636م (الموافق 15 للهجرة)، بنى عمر بن الخطاب الجامع القبلي، كنواة للمسجد الأقصى[4]. وفي عهد الدولة الأموية، بنيت قبة الصخرة، كما أعيد بناء الجامع القبلي، واستغرق هذا كله قرابة 30 عاما من 66 هجرية/ 685 ميلادية - 96 هجرية/715 ميلادية،[5] ليكتمل بعدها المسجد الأقصى بشكله الحالي.


    قدسية المسجد الأقصى عند المسلمين

    للمسجد الأقصى قدسية كبيرة عند المسلمين ارتبطت بعقيدتهم منذ بداية الدعوة. فهو يعتبر قبلة الانبياء جميعاً قبل النبي محمدصلى الله عليه وسلم وهو القبلة الأولى التي صلى إليها النبي قبل أن يتم تغير القبلة إلى مكة.

    وقد توثقت علاقة الإسلام بالمسجد الأقصى ليلة الاسراء والمعراج حيث أنه أسرى بالنبي من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى وفيه صلى النبي إماماً بالانبياء ومنه عرج النبي إلى السماء. وفي السماء العليا فرضت عليه الصلاة.

    ذكر القرآن واصفاً ليلة الإسراء والمعراج:

    {سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير} ووصف الله للمسجد الأقصى بـ "الذي باركنا حوله" يدل على بركة المسجد ومكانته عند الله وعند المسلمين. فالأقصى هو منبع البركة التي عمت كل المنطقة حوله في اعتقاد المسلمين.

    ويعتبر المسجد الأقصى هو المسجد الثالث الذي تشد إليه الرحال، فقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم ان المساجد الثلاثة الوحيدة التي تشد إليها الرحال هي المسجد الحرام، و المسجد النبوي والمسجد الأقصى.

    قال نبي الإسلام مجمد صلى الله علية وسلم: {لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى} .

    وروي عن أم المؤمنين أم سلمة أنها سمعت رسول الله يقول:

    منْ أَهَلَّ بِحَجَّة أوْ عُمْرَة من المسجد الأقصى إِلى المسجد الحرام غفر له ما تقدّم من ذنبه وما تأخّر" (سنن أبي داود)

    وللصلاة في المسجد الأقصى ثواب يعادل خمسمائة صلاة في غيره من المساجد. قال : "الصلاة في المسجد الحرام بمائة ألف صلاة، والصلاة في مسجدي بألف صلاة، والصلاة في بيت المقدس بخمسمائة صلاة".

    وهو المسجد الذي أمر النبي صلى الله عليه وسلم الصحابة بالبقاء قربه روى أحمد في مسنده عن ذِي الأصَأبِعِ قَال: قلت يا رسول الله، إِنِ أبْتُلِينَا بعدك بالبقاء أين تأمرنا؟ قال: عليك ببيت المقدس فلعله أن ينشأ لك ذرية يعدون إلى ذلك المسجد ويروحون".

    فهذه الاحاديث كلها تدل على مكانة المسجد وعمق علاقته بالإسلام وهناك العديد من الاحاديث الأخرى التي ذكرت المسجد الأقصى وحثت على زيارته والصلاة فيه

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 8:13 pm